Ahlamontada 
[size=18]
أكد الرئيس الأمريكى باراك أوباما أنه يرى «بارقة أمل» فى مختلف قطاعات الاقتصاد الأمريكى لكن لاتزال هناك ضغوط حادة، ووعد باتخاذ خطوات جديدة فى الأسابيع المقبلة لمعالجة الأزمة المالية.
وقال أوباما بعد اجتماع فى البيت الأبيض مع كبار المخططين الاستراتيجيين بمن فيهم وزير الخزانة تيموثى جاينتر ورئيس الاحتياطى الفيدرالى بن برنانكى وكبير مستشاريه الاقتصاديين لورانس سومرز «بدأنا نلمس تقدما، ولو واصلنا فى هذا الاتجاه، اذاً لم ننحن امام بعض الصعوبات، فى هذا الحال أشعر بكل ثقة بأننا سنتمكن من إعادة هذا الاقتصاد إلى الطريق السليم».
وأشار أوباما إلى زيادة القروض للشركات الصغيرة وصرف شيكات الضرائب المقتطعة، والاستثمار فى البنى التحتية ومشاريع الطاقة.
وقال أوباما مساء أمس الأول «ما بدأنا نراه هو بصيص أمل عبر الاقتصاد». وأضاف «الآن، كنا دائما حذرين بشأن توقعاتنا، وهذا لن يتغير لأننا على أبواب عيد الفصح. الاقتصاد لايزال يرزح تحت ضغوط جسيمة.. ومن الواضح أنه خلال اإجازات العيد يجب أن يبقى ماثلا فى أذهاننا، أن أى شىء نفعله يجب أن يترجم فى نهاية المطاف إلى نمو اقتصادى ووظائف وزيادة فى دخل الشعب الأمريكى».
وأكد أوباما أنه «لايزال أمامنا الكثير من العمل، وخلال الأسابيع العديدة المقبلة سترون الإدارة تقوم بأفعال إضافية».
وفى الوقت نفسه، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أن الولايات المتحدة سجلت عجزا قياسيا فى الميزانية قدره ٩٥٦.٨٠ مليار دولار فى النصف الأول من السنة المالية ٢٠٠٩ أى أكثر من ٣ أمثال مستوى العجز فى الفترة ذاتها قبل عام مع تسارع الإنفاق على برامج الإنقاذ المالى والاقتصادى.
وبلغ عجز الميزانية فى مارس ١٩٢.٢٧ مليار دولار وهو مستوى قياسى للشهر ويقترب من ٤ أمثال عجز مارس ٢٠٠٨ الذى بلغ ٤٨.٢١ مليار دولار.
وفى الصين، أكد رئيس الوزراء وين جيا باو أن الاقتصاد الصينى أظهر بعض العلامات الإيجابية وسط الأزمة المالية العالمية، ولكنه مازال يواجه تحديات كبيرة.
وقال وين إن «الاقتصاد الصينى أظهر بعض العلامات الإيجابية ولكن بوسعنا جميعا أن نرى أن اقتصادنا مازال يواجه بعض الصعوبات الضخمة جدا». وأضاف أن نمو الناتج الصناعى السنوى للصين تسارع إلى ٨.٣% فى مارس، وذلك مقارنة مع مستوى قياسى منخفض عند ٣.٨% فى الشهرين الأول والثانى من العام.
ومن جهة أخرى، قرر كبار المسؤولين فى صربيا بدءا من رئيس البلاد وأعضاء الحكومة ونواب البرلمان تخفيض الرواتب التى يتقاضونها من أجل تخفيف حدة الأزمة المالية فى البلاد.
ومن المقرر ان ينخفض الراتب الشهرى للمسؤولين بنسبة ١٥% من أجل المساعدة فى إنجاح خطط الحكومة الرامية إلى توفير مليار دولار وتسوية العجز التجارى. وستعرض المقترحات الحكومية على البرلمان الصربى لإجازتها وتتضمن تخفيض الرواتب الضخمة والتى زادت تدريجيا منذ عام ٢٠٠٠.
وفى أوكرانيا، أعلن المتحدث باسم الجيش الأوكرانى فيكتور كوريندونوفيتش أن نقص التمويل قد تسبب فى عدم قدرة الجيش الأوكرانى على توفير الغذاء لقواته المشاركة ضمن بعثات حفظ السلام المنتشرة خارج البلاد.
وقال كوريندونوفيتش إن وزارة الدفاع الأوكرانية لم تتمكن من توفير سوى ٩.٢ مليون دولار لنفقات بعثات حفظ السلام، بينما المطلوب ٤٠ مليون دولار. وأضاف «أنه بهذا المعدل، لن نستطيع إطعام القوات ما بعد شهر مايو المقبل».[/size]
أكد الرئيس الأمريكى باراك أوباما أنه يرى «بارقة أمل» فى مختلف قطاعات الاقتصاد الأمريكى لكن لاتزال هناك ضغوط حادة، ووعد باتخاذ خطوات جديدة فى الأسابيع المقبلة لمعالجة الأزمة المالية.
وقال أوباما بعد اجتماع فى البيت الأبيض مع كبار المخططين الاستراتيجيين بمن فيهم وزير الخزانة تيموثى جاينتر ورئيس الاحتياطى الفيدرالى بن برنانكى وكبير مستشاريه الاقتصاديين لورانس سومرز «بدأنا نلمس تقدما، ولو واصلنا فى هذا الاتجاه، اذاً لم ننحن امام بعض الصعوبات، فى هذا الحال أشعر بكل ثقة بأننا سنتمكن من إعادة هذا الاقتصاد إلى الطريق السليم».
وأشار أوباما إلى زيادة القروض للشركات الصغيرة وصرف شيكات الضرائب المقتطعة، والاستثمار فى البنى التحتية ومشاريع الطاقة.
وقال أوباما مساء أمس الأول «ما بدأنا نراه هو بصيص أمل عبر الاقتصاد». وأضاف «الآن، كنا دائما حذرين بشأن توقعاتنا، وهذا لن يتغير لأننا على أبواب عيد الفصح. الاقتصاد لايزال يرزح تحت ضغوط جسيمة.. ومن الواضح أنه خلال اإجازات العيد يجب أن يبقى ماثلا فى أذهاننا، أن أى شىء نفعله يجب أن يترجم فى نهاية المطاف إلى نمو اقتصادى ووظائف وزيادة فى دخل الشعب الأمريكى».
وأكد أوباما أنه «لايزال أمامنا الكثير من العمل، وخلال الأسابيع العديدة المقبلة سترون الإدارة تقوم بأفعال إضافية».
وفى الوقت نفسه، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية أن الولايات المتحدة سجلت عجزا قياسيا فى الميزانية قدره ٩٥٦.٨٠ مليار دولار فى النصف الأول من السنة المالية ٢٠٠٩ أى أكثر من ٣ أمثال مستوى العجز فى الفترة ذاتها قبل عام مع تسارع الإنفاق على برامج الإنقاذ المالى والاقتصادى.
وبلغ عجز الميزانية فى مارس ١٩٢.٢٧ مليار دولار وهو مستوى قياسى للشهر ويقترب من ٤ أمثال عجز مارس ٢٠٠٨ الذى بلغ ٤٨.٢١ مليار دولار.
وفى الصين، أكد رئيس الوزراء وين جيا باو أن الاقتصاد الصينى أظهر بعض العلامات الإيجابية وسط الأزمة المالية العالمية، ولكنه مازال يواجه تحديات كبيرة.
وقال وين إن «الاقتصاد الصينى أظهر بعض العلامات الإيجابية ولكن بوسعنا جميعا أن نرى أن اقتصادنا مازال يواجه بعض الصعوبات الضخمة جدا». وأضاف أن نمو الناتج الصناعى السنوى للصين تسارع إلى ٨.٣% فى مارس، وذلك مقارنة مع مستوى قياسى منخفض عند ٣.٨% فى الشهرين الأول والثانى من العام.
ومن جهة أخرى، قرر كبار المسؤولين فى صربيا بدءا من رئيس البلاد وأعضاء الحكومة ونواب البرلمان تخفيض الرواتب التى يتقاضونها من أجل تخفيف حدة الأزمة المالية فى البلاد.
ومن المقرر ان ينخفض الراتب الشهرى للمسؤولين بنسبة ١٥% من أجل المساعدة فى إنجاح خطط الحكومة الرامية إلى توفير مليار دولار وتسوية العجز التجارى. وستعرض المقترحات الحكومية على البرلمان الصربى لإجازتها وتتضمن تخفيض الرواتب الضخمة والتى زادت تدريجيا منذ عام ٢٠٠٠.
وفى أوكرانيا، أعلن المتحدث باسم الجيش الأوكرانى فيكتور كوريندونوفيتش أن نقص التمويل قد تسبب فى عدم قدرة الجيش الأوكرانى على توفير الغذاء لقواته المشاركة ضمن بعثات حفظ السلام المنتشرة خارج البلاد.
وقال كوريندونوفيتش إن وزارة الدفاع الأوكرانية لم تتمكن من توفير سوى ٩.٢ مليون دولار لنفقات بعثات حفظ السلام، بينما المطلوب ٤٠ مليون دولار. وأضاف «أنه بهذا المعدل، لن نستطيع إطعام القوات ما بعد شهر مايو المقبل».[/size]
» التعارف
» حسبي الله ونعم الوكل فيك
» الزمالك يتوج بطلا للكأس على حساب الأهلي
» مصر مع ألمانيا وأيسلندا والأرجنتين في مونديال الشباب
» صور المسجد الاقصي
» صوره للمنتدي
» الزمالك بطل الدورة المجمعة الأولى
» الزمالك يسحق الجزيرة .. والأهلي يسقط أمام الاتحاد