Ahlamontada 
استحوذت الأنباء الواردة من العراق، حول اعتقال قيادي في تنظيم القاعدة وثلاثة من معاونيه، على اهتمام الصحف العربية الصادرة الأحد، والتي أفردت مساحات على صفحاتها الأولى لذلك الشأن.
كما اهتمت الصحف العربية بعدد آخر من القضايا والملفات اليومية التقليدية، مثل الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، إلى جانب آخر تطورات قضية تنظيم "حزب الله المصري."
اعتقال "أمير القاعدة" في البصرة
من جهتها، قالت صحيفة "الحياة" إن "قيادة عمليات البصرة أكدت اعتقال أمير في تنظيم القاعدة وثلاثة من معاونيه خلال محاولته دخول المدينة قادماً من العمارة يعتقد بأنه كان مكلفاً شراء أسلحة ومتفجرات."
ونقلت الصحيفة عن العقيد عباس التميمي الناطق باسم عمليات البصرة قوله إن "المعتقل هو إحسان معجم وبرفقته ثلاثة من مساعديه،" مؤكدا أن "اعتقال معجم ومرافقيه تم أثناء محاولتهم دخول البصرة عبر حدودها الشمالية مع العمارة وليس من منافذ خارج العراق."
ونفى التميمي للصحيفة "أن تكون عملية الاعتقال في أبو الخصيب، مؤكداً أنها تمت خلال محاولة دخول المعتقلين إلى محافظة البصرة من شمالها. كما نفى نقل المعتقلين إلى بغداد،" وقال "إن المعتقلين مازالوا قيد التحقيق في قيادة عمليات البصرة وان القوات الأمنية لم تعثر لديهم على أسلحة أو وثائق."
وأضافت الصحيفة "كانت القوات الأمنية العراقية أحبطت محاولة لتهريب أسلحة من العراق في زورق في شط العرب الجمعة، وفي كركوك أوقفت قوات الأمن مجموعة تطلق على نفسها اسم طيور الجنة والمتخصصة بتدريب أطفال دون الـ 14 من العمر لتنفيذ عمليات مسلحة."
قتلت طفلتها بدعوى إخراج الجن
من جهة أخرى، قالت صحيفة "الوطن" السعودية إن الأم التي قتلت طفلتها بزعم إخراج الجن، أدلت باعترافات أدهشت المحققين في شرطة محافظة الخبر، الجمعة."
وأضافت الصحيفة "أكدت الأم (25 عاماً) أنها مارست مع طفلتها ألواناً من الضرب في أنحاء متفرقة من جسدها اعتقاداً منها بأن هذه الوسيلة كفيلة بإخراج الجن من جسد الصغيرة (شادن، عامين)، لكن الصغيرة لم تتحمل الضرب والحرق فلفظت أنفاسها."
وبحسب الصحيفة، أكدت الأم لفريق التحقيق أنها كانت ترى طفلتها عند النوم أو البكاء كالوحش، وأن طفلتها متلبسة بالجن مما دعاها إلى شراء جهاز تسجيل وكاسيت يحتوي على بعض من سور القرآن وتشغيله في الغرفة التي تنام بها، ومن ثم ضرب ابنتها على وجهها وفي أجزاء مختلفة من جسدها طيلة عدد من الأشهر الماضية."
وتابعت الصحيفة "تكشف لفريق التحقيق عند مساءلتهم للأب أنه كان على علم بذلك لكنه أكد أن الأم كانت تقول له إن آخر العلاج في الطب الشعبي الكي،" مشيراً إلى "بعض أنواع التعذيب التي كانت تقوم بها الأم للطفلة بداعي إخراج الجن حيث كانت تأخذ أسياخا وتضعها على النار وبعد احمرارها تكوي بها أجزاء من جسد طفلته بقصد إخراج الجن."
مصر: مدارس في "اوتوبيسات"
ومن مصر، قالت صحيفة "الأهرام" إن مشروع المدارس المتنقلة من خلال أتوبيسات بدأ في أسيوط وسوهاج بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، وسفارة اليابان بالقاهرة، ووكالة إنقاذ الأطفال السويدية وعدد من الجمعيات الأهلية."
ونقلت الصحيفة عن الدكتور طارق شوقي مدير المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة قوله إن "المشروع يستهدف توفير فرص تربوية وتعليمية لأطفال الشوارع والأطفال الذين انخرطوا في أعمال مهنية ولم يلتحقوا بالمدارس وكذلك الأطفال الذين يعانون من ظروف صعبة نتيجة للفقر أو فقدان العائل."
وأشار إلى أن "التجربة بدأت بمحافظتي أسيوط وسوهاج، وأنها عبارة عن أتوبيسات مجهزة تستخدم كمدارس متنقلة تم تقسيمها من الداخل إلى حجرات للدراسة مزودة بمقاعد لتلقي الدروس فضلا عن حجرتين خصصت إحداهما كعيادة والأخرى كمكتب للأخصائي الاجتماعي للتعرف على مشكلات الأطفال."
هيكل "يستولي" على وثائق عبدالناصر
أما في الجزائر، فقالت صحيفة "الشروق اليومي" إن التقارير التي تسربت في القاهرة أخيرا حول ضياع الوثائق التي تؤكد متانة العلاقات التاريخية الثورية بين مصر من جهة وعدد من الدول العربية وبالتحديد الجزائر من جهة أخرى، أثارت قضية المكان الذي توجد فيه هذه الوثائق."وقالت الصحيفة إن "البعض يتهم المفكر محمد حسنين هيكل بإخفائها عن الدولة واستغلالها فقط في كتاباته الصحفية وكتبه التي يصدرها بين الحين والآخر."
ونقلت الصحيفة عن سمير غريب رئيس دار الكتب والوثائق المصرية الأسبق قوله إن "هناك عددا من كبار الكتاب وبالتحديد محمد حسنين هيكل يمتلكون وثائق الثورة المصرية بجانب عدد من محاضر جلسات مجلس قيادة الثورة."
كما نقلت الحيفة عن الدكتور جهاد عودة أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان تأكيده "ضرورة رد هذه الوثائق،" موضحا أن "الأمر يتطلب مراجعة قضائية تطالب هيكل بإعادة هذه الوثائق حتى وأن وصل الأمر إلى النائب العام المصري."
كما اهتمت الصحف العربية بعدد آخر من القضايا والملفات اليومية التقليدية، مثل الأوضاع في الأراضي الفلسطينية، إلى جانب آخر تطورات قضية تنظيم "حزب الله المصري."
اعتقال "أمير القاعدة" في البصرة
من جهتها، قالت صحيفة "الحياة" إن "قيادة عمليات البصرة أكدت اعتقال أمير في تنظيم القاعدة وثلاثة من معاونيه خلال محاولته دخول المدينة قادماً من العمارة يعتقد بأنه كان مكلفاً شراء أسلحة ومتفجرات."
ونقلت الصحيفة عن العقيد عباس التميمي الناطق باسم عمليات البصرة قوله إن "المعتقل هو إحسان معجم وبرفقته ثلاثة من مساعديه،" مؤكدا أن "اعتقال معجم ومرافقيه تم أثناء محاولتهم دخول البصرة عبر حدودها الشمالية مع العمارة وليس من منافذ خارج العراق."
ونفى التميمي للصحيفة "أن تكون عملية الاعتقال في أبو الخصيب، مؤكداً أنها تمت خلال محاولة دخول المعتقلين إلى محافظة البصرة من شمالها. كما نفى نقل المعتقلين إلى بغداد،" وقال "إن المعتقلين مازالوا قيد التحقيق في قيادة عمليات البصرة وان القوات الأمنية لم تعثر لديهم على أسلحة أو وثائق."
وأضافت الصحيفة "كانت القوات الأمنية العراقية أحبطت محاولة لتهريب أسلحة من العراق في زورق في شط العرب الجمعة، وفي كركوك أوقفت قوات الأمن مجموعة تطلق على نفسها اسم طيور الجنة والمتخصصة بتدريب أطفال دون الـ 14 من العمر لتنفيذ عمليات مسلحة."
قتلت طفلتها بدعوى إخراج الجن
من جهة أخرى، قالت صحيفة "الوطن" السعودية إن الأم التي قتلت طفلتها بزعم إخراج الجن، أدلت باعترافات أدهشت المحققين في شرطة محافظة الخبر، الجمعة."
وأضافت الصحيفة "أكدت الأم (25 عاماً) أنها مارست مع طفلتها ألواناً من الضرب في أنحاء متفرقة من جسدها اعتقاداً منها بأن هذه الوسيلة كفيلة بإخراج الجن من جسد الصغيرة (شادن، عامين)، لكن الصغيرة لم تتحمل الضرب والحرق فلفظت أنفاسها."
وبحسب الصحيفة، أكدت الأم لفريق التحقيق أنها كانت ترى طفلتها عند النوم أو البكاء كالوحش، وأن طفلتها متلبسة بالجن مما دعاها إلى شراء جهاز تسجيل وكاسيت يحتوي على بعض من سور القرآن وتشغيله في الغرفة التي تنام بها، ومن ثم ضرب ابنتها على وجهها وفي أجزاء مختلفة من جسدها طيلة عدد من الأشهر الماضية."
وتابعت الصحيفة "تكشف لفريق التحقيق عند مساءلتهم للأب أنه كان على علم بذلك لكنه أكد أن الأم كانت تقول له إن آخر العلاج في الطب الشعبي الكي،" مشيراً إلى "بعض أنواع التعذيب التي كانت تقوم بها الأم للطفلة بداعي إخراج الجن حيث كانت تأخذ أسياخا وتضعها على النار وبعد احمرارها تكوي بها أجزاء من جسد طفلته بقصد إخراج الجن."
مصر: مدارس في "اوتوبيسات"
ومن مصر، قالت صحيفة "الأهرام" إن مشروع المدارس المتنقلة من خلال أتوبيسات بدأ في أسيوط وسوهاج بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، وسفارة اليابان بالقاهرة، ووكالة إنقاذ الأطفال السويدية وعدد من الجمعيات الأهلية."
ونقلت الصحيفة عن الدكتور طارق شوقي مدير المكتب الإقليمي لليونسكو بالقاهرة قوله إن "المشروع يستهدف توفير فرص تربوية وتعليمية لأطفال الشوارع والأطفال الذين انخرطوا في أعمال مهنية ولم يلتحقوا بالمدارس وكذلك الأطفال الذين يعانون من ظروف صعبة نتيجة للفقر أو فقدان العائل."
وأشار إلى أن "التجربة بدأت بمحافظتي أسيوط وسوهاج، وأنها عبارة عن أتوبيسات مجهزة تستخدم كمدارس متنقلة تم تقسيمها من الداخل إلى حجرات للدراسة مزودة بمقاعد لتلقي الدروس فضلا عن حجرتين خصصت إحداهما كعيادة والأخرى كمكتب للأخصائي الاجتماعي للتعرف على مشكلات الأطفال."
هيكل "يستولي" على وثائق عبدالناصر
أما في الجزائر، فقالت صحيفة "الشروق اليومي" إن التقارير التي تسربت في القاهرة أخيرا حول ضياع الوثائق التي تؤكد متانة العلاقات التاريخية الثورية بين مصر من جهة وعدد من الدول العربية وبالتحديد الجزائر من جهة أخرى، أثارت قضية المكان الذي توجد فيه هذه الوثائق."وقالت الصحيفة إن "البعض يتهم المفكر محمد حسنين هيكل بإخفائها عن الدولة واستغلالها فقط في كتاباته الصحفية وكتبه التي يصدرها بين الحين والآخر."
ونقلت الصحيفة عن سمير غريب رئيس دار الكتب والوثائق المصرية الأسبق قوله إن "هناك عددا من كبار الكتاب وبالتحديد محمد حسنين هيكل يمتلكون وثائق الثورة المصرية بجانب عدد من محاضر جلسات مجلس قيادة الثورة."
كما نقلت الحيفة عن الدكتور جهاد عودة أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان تأكيده "ضرورة رد هذه الوثائق،" موضحا أن "الأمر يتطلب مراجعة قضائية تطالب هيكل بإعادة هذه الوثائق حتى وأن وصل الأمر إلى النائب العام المصري."
» التعارف
» حسبي الله ونعم الوكل فيك
» الزمالك يتوج بطلا للكأس على حساب الأهلي
» مصر مع ألمانيا وأيسلندا والأرجنتين في مونديال الشباب
» صور المسجد الاقصي
» صوره للمنتدي
» الزمالك بطل الدورة المجمعة الأولى
» الزمالك يسحق الجزيرة .. والأهلي يسقط أمام الاتحاد